لاإله إلاالله محمد رسول الله ولاحولة ولاقوة إلابالله العلي العظيم ولادائم ولامداوم معه الحي المحييِ المُميت الحي الذي لايموت المتصرف في أسباب الموت صاحب اللاهوت والرهبوت المفرق الأعزاءوالأحِباءوالأخِلاءوالزوجى بالموت الذي أصابنا بسخنٍ ثقل عند سماع هذا خبرالموت والذي ألمنا وأنزفنا دمعاً لإصابت أعزحبيب لدينا منا وإلينا شاعرنا وشاهرنا مفخرنا ومظهرنا وصهرنا حبيب عمرنا وشاعرسمرنا حبيب حبيبنا نسيب أديبنا ،الأُستاذ الشاعِرالأب/هاشِم {الرِزيقابي}/
القلب لكم يحزن والعين فيكم تدمع وكل ما بداخلي لك يوجع والله خبرأصاب المسمع وهزالمرتع وألأن الأشجع وشداني لك أنجع وإضطرني هُنا أرجع فمِن أجلك أكتب وأخرُجُ سريع أرجع ومصحبني الأسى والمدمع ولكن أتذكرإنَّ الدوام لله وكل من عليها فان وكلنا له نرجع إذاً أقولُ لكَ تصبروتشجع ولله أرجع ولإبليس لاتطاوع وتتبع الموت حق ونعلم إنَّ الفراق أبشع فتشج تشجع تشجع.
اللهم أغفروتقبل و تغمض وأرحم زوجة شاعرنا وأستاذنا وأسكنها عُلاجنانك جنان خلدك الأعظم مع شهداءك وصديقيك وحسن أُولائك رفيقا.وعافي وبالصبركافي وأشفي وأنت الشافي وغيرك مافي شفاءيعافي شاعرنا الوافي وأعطه صحة وصبرينافي اللألم الحافي ياالله يارحمن يارحيم يامعافي.وكذلك لإبنه قائد الركب الرحيم المثيله مافي وأخيه الصغيرذوالقلب الصافي ،
نعم حادث مولم وفراق مفقم لكن إذ نظرنا له بنظرةٍ عكسية فنجد فيه صور كثيرة سعيدة ومنها وفاة زوجة كريمة من بين صُحبة ميمونة لرسم لوحة حنونة بالحُب مضمونة وكادت أن تاخُزمعها من تحب ليكون الحشروفق المعيارولكن كان لطف الجباروتأجل المشوار ليُمتحن في الصبرهؤلائي الأخيار.
اللهم أمتنا بين أيدي ومع من نحب وأحشرنامعهم يارب ولاتمتنا بعيداًعنهم يارب،والتعزية مُبتد ئة بالشاعروبأسرته وموصولة للدكتورأباذرومختومة بطاقم هذاالمُنتدى ناعي الخبر.*