ساتابع ان شاء الله
لكن بين الخواطر و الخاطر ربط و للخاطر عند القوم قدسية و تقدير
لذلك تجدهم يتمنطقون و يتحزمون بان القوم تبع
ما رايت في تجسيد لنكران الذات يماثل ما بجراب القوم
مرة كنت في تفكيري العقلاني اقارن بين حياة الرفاق و حياة الفقراء
للرفاق مودة و حنين و نكران ذات الا انه و لفقدانه لرابط الروح ينقلب الي ضده في حالات مس المؤسسية = الحزب = كما يحلو و تنقلب مواسم المودة الي اغتيال الشخصية باسم المؤسيية حتي تطيل الاتهمات الحيانة و الاترداد.
اما في حالة الاختلاف عند القوم
فتجد
فتش لي اخوك الف عذر و تاني زيد ليه الاعذار
عيب اخوانك اقلبو محبة
مرة تطرق النقاش مع بعض القوم القادمين من مرافئ الشيوعية
ذكر احد الاخوان و هو خريج جامعة الخرطوم ايضا و رفيق نضال قديم و به بعض الحنين بان الفرق بين الرفيق و الفقير هو تنسيق حروف فقط و لا اعتقد بان الامر كذلك لان الامر الايمان عميق و خطير و منير