يا من يُصفرنا إنك لاتُآ ثِرنا

إن أنتَ ذِي عِلم فألعِلمُ موطِنا

وإحزرأن تجا دلنا فألعلم ذوق وألذوق منهجنا

ألعلم من لدنِ لله وصلنا

لاعلم ترائي بِهِ وتخا لف ألسُنة

ولاعلم تأ لفهُ لتشعِل ألفِتنة

إن كُنتَ جا هِلهُ أسأل أصغرنا

لاحرج في هذا ألله ذاكِرنا

فألله أمركَ بأن تُسا ئلنا

كيف تجادِلنا وليش تنا قِضنا

في إيه تبا غِضنا وألله نا صِرنا

إن لم تطا وعنا بألله أهجرنا ألمولى شا هِرنا

احزرسِهاماً من بواطِنا

إن كُنتَ تُنكِرها كُن مُكا جِرنا أوأسأ ل مُجربنا

كم من عطيلٍ في سرايرنا

وكم من سجينٍ في حدا يدنا

وكذاثقيم من بواغِضنا

فسلم تسلم من شدايدنا

وهذابدليل ألله ألمدافع عنا

ومن أَذى لي ولياً.هُنا كَ ذاكِرنا

أبداً لا أنت مِنا أنتَ سا كِن بي داخِلنا

أنت محسوبنا بألكتا ب وألسُنة

أنت محبوبنا لكِن لكِنَّ

كيف ترمي ألسِهام مُواطِنا

فتُب وأستقِم نسقيك من لدنا

نسأ ل ألله يهديك وإنا

فهذا هومنهجنا سالكين وسالكِنا

لاتكهُن لاطا غوت لا عِبا دة أنفُسنا

بل بنعبد ألله وتا بعين رسوله{ألكِتا ب .وألسُنة}

عا لمين تأويله راثخين في عِلمهِ فهُم نحن

نعم أنا سا مرلستُ مِنهُم لكِن لهُم منسوب هُنا

لاأرتضي أحد يُصفِرنا ويجهِلنا ويحقِرنا...