قادت نسائمُ حبِّهِ لضريحهِ أهلَ ألغرامِ كمايُقادُ نجيبُ
من لم يذقْ في ألناس شَرْبَةَ حُبِّهِ ففؤادُهُ مُسْتَقْبَحٌ معيوبُ
ياويح شخصٍ لم يزره بروضةٍ فيها ألهنا وألخيرُ وألمطلوبُ
قد قلَّدَ ألدنيا قلائدَ نعمةٍ وله غدتْ مهما دعاهاتُجيبُ
إديك العافية اخ سمير تقبل المرور