ألسلأمُ عليكم ورحمة ألله تعالى وبركا تهُ
أولاً.ألتحية لأُُم ألبوست ألأُ خت ألعزيزة ،ألأُستا زة/ها دية عبيد .ومن بعد لكُل أُم مُسلمة أنجبت مولوداً.فإ ن كا نت حية فموصولة لها تحا يا ي وإ ن كا نت بجوار ربها فلها دعو اتي بأ لرحمة وألغُفرآن . وألأُم سبق لنا تزكيرنا بها بأ لقرآن وألسُنة ولا يجوز لنا مخا لفتها عدا أمرها بمخا لفة ألرحمن . وأمرنا ألله ورسولهُ أن نتوصى بها كُلَّ خير وألأيا ت وألأحا ديث كثيرة في هذا ألشأ ن .وهي أيا مُها كُلها أعيا د بلا تخصيص وحُصران وأحمد ألله على وجود أُمي في ألحيا ة وأنا أُكِنُ لها ألحُب وألإ متنا ن وألشوق وألحنا ن لكي أكون أسعد إنسان ولا أندم إزا إنتقلت إلي جوار ألرحمن لأني في رضا ها أرضيت ألمنا ن وأكون لها مُترحِماً مدى حيا تى وفي كُل آن.ومع ألأُم أكيد إنسان فكانت وصية ألدين لهم ألشخصان وفي رضا هُما رضاء ألرحمن . فلكي تحيةٌ خا صة يا أُمي كُل يوم مدى ألأزمان . ولكي ألشُكر أجزلهُ أُختي ها دية على هذا ألإ هتما م ألطيب ووفقك ورعا ك ألله وأعطا كِ ما ترا مين .