شباب سعودي يختبر أمانة راعي سوداني
 

الباشمهندس صديق
تحية وتقدير
تعرف ياباشمهندس الفيديو دا زعلنى جدا. لانو هؤلاء الشباب السعوديين يدفعون الناس دفعا لارتكاب الاثم. لو هذا الشخص ضعف واخذ منهم القروش ورفع لهم خروف بكرة اكانوا سوف يغيروا العنوان ( أضبط حرامى سودانى بالثابتة) .

رغما من انهم هم من اتى لة واغراهو بالمال .

وعموما موقف مشرف جدا اتمنى ان يترك اثر فى السعوديين الذين ياكلون رواتب وحقوق امثال هؤلاء الرعاة وكل المكافحين فى بلد الغربة.

تحياتي اخي محمد احمد سعيد والف شكر على المرور والاضافة

تواصل - الرياض

كشف الشيخ الدكتور إبراهيم الدويش، عن تبرع مؤسسة الشيخ حمد الحصيني الخيرية بمكافأة قدرها 20 ألف ريال لراعي الغنم السوداني الذي ظهر في فيديو متداول ورفض بيع إحدى رؤوس الغنم التي يرعاها دون أن يخبر صاحبها بالأمر.

وعلق الشيخ الدويش عبر برنامج "جدد" الذي عرض مساء أمس على قناة رسالة، قائلاً: "يهتز بدنك وأنت تسمع مثل هذا المقطع، فما أحوجنا أن نتعلم الدرس من رُوَيْعِىَ الغنم, المسافة بين رُوَيْعِىَ الغنم وبين هامور أكل أموال الناس وتسلط على أموالهم لا يعلم بها إلا الله عز وجل".

وأضاف: "لاحظ مثل هذا الإنسان البسيط كم أثر كلماته في نفوس الناس، وكم حب الناس، بل أعظم من هذا كم حب الله له؟".

وتابع الدويش قائلاً: "هناك مكافأة لهذا الراعي من مؤسسة الشيخ حمد الحصيني الخيرية قدرها 20 ألف ريال تقديراً بسيطاً لأمانته، ونتمنى من يعرف هذا الراعي بالتواصل مع المؤسسة".

ســــــــــــــــودانى جــــــــــــــد
تحية لك سفير بلادى

مواصله للموضــــــــــــــــوع
#‏رصد‬|‫#‏السودان‬|‫#‏الخرطوم‬|‫#‏أبينا‬|الراعي السوداني يواصل الإبهار ويرفض الجائزة السعودية ويقول: شيء لا أتذكره لا يمكن أن أتسلم مقابله أموالاً".

واصل راعي الغنم السوداني، الإبهار وأعلن أنه عاد من السعودية منذ ثماني سنوات. ورفض استلام جائزة سعودية مقابل أمانته، بعد أن اتصل عليه والي الجزيرة ومسؤولو سفارة خادم الحرمين بالخرطوم اليومين الماضيين.

وتبرَّعت مؤسسة الشيخ حمد الحصيني الخيرية السعودية بمبلغ 20 ألف ريال لراعٍ سوداني ظهر في شريط فيديو جرى تداوله على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، رفض فيه الأخير خيانة الأمانة ببيع إحدى الأغنام التي يرعاها مقابل عرض مالي.

وقال الراعي الذي يدعى علي جاد الرب أحمد علي الملقب بـ "أبوحجل"، إنه عاد من السعودية منذ العام 2006 حيث كان يعمل راعياً في منطقة صحراوية قريبة من حائل بالمنطقة الشرقية.

وتبين أن جاد الرب شاعر "دوبيت" شارك في العديد من الحلقات على قنوات "الشروق" والخرطوم والنيل الأزرق السودانية. و"الدوبيت" ضرب من الشعر الشعبي في السودان يتغنى شعراؤه بالفروسية والكرم والشهامة.

وسجل جاد الرب حلقة في برنامج "ظلال الأصيل" على قناة "الشروق" في فبراير 2012. وله مشاركات في مخيم البطانة السنوي.

البحث عن الراعي

وأبلغ جاد الرب "شبكة الشروق" عبر الهاتف من سهل البطانة الرعوي ـ شرق أواسط السودان ـ أن والي الجزيرة الزبير بشير طه ومسؤولي السفارة السعودية بالخرطوم، هاتفوه ليحصل على جائزة مؤسسة الشيخ حمد الحصيني البالغة 20 ألف ريال.

وأوضح الراعي أنه رفض استلام الجائزة بدعوى أنه لا يتذكر الموقف الذي بث على "يوتيوب" على وجه التحديد، قائلاً إن الصورة صورته لكنه غير متأكد بشأن الصوت.

وتابع "مرت عليّ مواقف مشابهة كثيرة لكن هذا الموقف بالتحديد لا أتذكره"، وزاد "شيء لا أتذكره لا يمكن أن أتسلم مقابله أموالاً".

وتابع الملايين من العرب مقطع الفيديو عبر مواقع: "تويتر" و"فيس وبوك" و"اليوتيوب" و"الواتساب"، حيث ظهر جاد الرب وهو يرفض طلباً من شباب سعوديين عرضوا عليه بيعهم إحدى الأغنام مقابل 200 ريال سعودي.

ورد الراعي على العرض بقوله "لو انطبقت السماء والأرض لن أعطيكم نعجة حتى لو أعطيتوني 200 ألف ريال".

وقال أحد الشباب للراعي "لا أحد يراك"، فكان رده لهم "أن الله يراني وهو يحاسبني.. لن أعطيكم نعجة لأنها ليست ملكي.. وأنا مرتاح نفسياً لأني آكل حلال".

شبكة الشروق

صحيفة تبوك تكرم الراعي السوداني .. مانقل عن قناة الشروق غير صحيح

الراعي أسمه { الطيب يوسف الزين أحمد } من مواطني شرق سنار ويقيم بالمملكة

التقت صحيفة تبوك الراعي السوداني الذي ظهر في مقطع فيديو حصل علي اكثر من 3 ملايين مشاهدة علي يوتيوب يرفض فيه بيع نعجة دون علم كفيله
يشار إلى أن راعي الغنم السوداني ظهر في الفيديو وهو يرفض العرض الذي قدم له ببيع إحدى الأغنام مقابل 200 ريال، لاختبار أمانته، إلا أنه رفض ذلك حتى وإن ضاعفوا المبلغ إلى 200 ألف ريال، دون أن يخبر صاحب الأغنام بالأمر.

وقال الراعي في مقابلته مع مراسل صحيفة تبوك أنه لا يعلم شي عن مقطع اليوتيوب وكله ما يعلمه انه جاءه شخصان وطلبا منه بيع احدي الاغنام دون علم الكفيل الامر الذي رفضه بشدة ، وقال الراعي انه مقيم في المملكة منذ عامين وانه عاد للسودان في زيارة منذ حوالي ثلاث اشهر وهو الان في المملكة ، وذكر أن أسمه هو الطيب يوسف الزين أحمد وهو من مواطني شرق سنار .
وقامت الصحيفة بتكريم الراعي وتقديم بعض الهدايا له التي قبلها الراعي بكل طيب ، كما قبل رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم الهدية.

وكانت قناة الشروق قد التقت الشاعر علي جاد الرب زاعمة أنه الراعي المذكور ، الا أن جاد الرب قال أنه لا يذكر هذه الحادثة وانه عاد من المملكة قبل اكثر من ست سنوات .

بهذا ننوه ان مانقل عبر قناة ((الشروق )) غير صحيح تماماً
للعلم المقطع الذي نشر صور قبل اسبوع من الأن ..حتى لانضيع حق هذا الرجل الأمين
تمت مقابلتة امس الخميس 13_2_2014

مشاهدة مقطع المقابلة علي يوتيوب علي هذا الرابط

http://www.youtube.com/watch?v=2emlDldtzjA

نص الخبر الذي نشرته صحيفة تبوك

صحيفة تبوك الحدث جمعت معلومات دقيقة عن مكان وتواجد الراعي لتنطلق صباح اليوم الخميس الموافق 14-4-1435هـ في رحلة برية الى هناك ووصلنا الى الموقع لنلتقي بصاحب الأمانة الطيب يوسف الزين احمد الذي صادف ايضا وجود كفيله المواطن سليمان بن سليم الفايدي واللذان رحبا بنا .

في البداية تحدثنا مع الراعي الطيب وطلبنا ان يخبرنا القصة فقال : أتاني شخصين يستقلان سيارة غمارتين وطلبا مني ان ابيعهم احدى الشياة واخبراني انهم سوف يعطونني مال مقابل ذلك بدون علم كفيلي فقلت لهم ان هذا الحلال امانة معي ولا يمكن ان ابيعكم منه , وبعد حديثهم معي انصرفا .

وأضاف الراعي الطيب انني لم اعطي الموضوع اهمية ولم اعلم ان هناك مقطعا تم تناقله عبر وسائل التواصل الاجتماعي على نطاق واسع .

فسألناه هل كلمك احد من قبل حول هذا الموضع فكان رده انه حتى هذه اللحظة لم يتصل بي أي شخص ولم اتحدث مع أي صحيفة او شخص حول هذا المقطع وانتم اول من تحدث معي بهذا الموضوع .

صحيفة تبوك الحدث نقلت خبر تكريم مؤسسة الشيخ حمد الحصيني الخيرية بـ عشرون الف ريال الى الراعي السوداني وقمنا بعرض مقطع الحلقة التي بثتها قناة الرسالة والذي تحدث فيه فضيلة الشيخ عن موقف الراعي السوداني وزفه خبر تكريم الشيخ الحصيني له .

وقال الراعي الطيب : احمد الله تعالى على كل شي وانني ارتجي الأجر من الله سبحانه فما قمت به هو واجبي الذي يحتمه علي ديني وانصح كل شخص ان يحافظ على امانته وان يصلح من شأنه .

صحيفة تبوك الحدث بدورها ايضا قدمت للراعي (الطيب يوسف الزين أحمد )مجموعة من الهدايا تقديرا منها على لأمانة هذا الرجل الذي حافظ على امانته .