مجدى الطيب بابكر -ضيفا على الكرسى الساخن
 

مليون مرحباً
وبانتظار تشريفكم بعد غيبة

الف مرحب بالاخ والصديق مجدي الطيب
ومرحبا به ضيفاً في الكرسي الساخن ,,,, تفضل
http://up.arab-x.com/Nov11/qZ452959.jpg

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وحياكم الله

الشكر لله أولاً ثم لاستاذى الدكتور الطيب سعيد ربّان سفينة منتديات أبو فروع الحنينة التى تعيش فى الدواخل
اتمنى ان يوفقنى الله فى الجلوس على هذا الكرسى الشوقى الملتهب ..

الاسم : مجدى الطيب بابكر عبد الله الحلاوى
مواليد سنار عام 1969
الالتحاق بابى فروع 1975
الإبتدائية والمتوسطة أبو فروع
الحصاحيصا الثانوية الجديدة
الحصاحيصا الثانوية القديمة للاعادة
بعدها الالتحاق بالكلية الحربية السودانية 1990
المظلات كررى
ثم الخدمة الوطنية الالزامية حتى المعاش.2000
ثم التحقت بجامعة النيلين كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية دفعة 1999
وتخرجت 2003
عملت متعاونا بالتدريس فى القرية لمدة عام
ثم تعينت بوازارة التربية وعملت بمدرسة نوال حمدنا للاساس بكاب الجداد من 04-2005 ومنها سافرت الى الامارات العربية 2005 للعمل بالترجمة فى القوات المسلحة وما زلت ...

واسال الله التوفيق لى ولكم جميعا

الاخ العزيز معتز دياب

شرّف الله قدرك وعلّى بفضله قدر ك

مقصرين والله بالكوم ونسال الله ان تكون عودة بلا انقطاع

العزيز الغالى والجار الصدوق صديق عبد الرازق

تحية طيبة ،ويعطيك العوافى

جانبية :
ما لقيت غير الشوك ده ..؟؟؟

هلا بالأخ أبو إصطفاء

وندلف إلى الأسئلة الصعبة، وبصراحة
مجدي الطيب وإخوة آخرون كانوا من المبرزين في المجال الدراسي الأكاديمي لماذا اخترت الكلية الحربية : رغماً عن أن الوضع في ذلك الوقت بالنسبة للضباط لم يكن كما عليه الآن من الناحية المادية ، وأيضاً النسب لدخول الجامعات في ذلك الوقت تؤهلكم لكليات وجامعات أخرى ؟

أخى العزيز د. الطيب سعيد أسعد الله صباحك

اعتاد الطلبة الحربيين فى الكلية الحربية لتسهيل التعارف على تمييز بعضهم بالانتساب الى اسم القبيلة او القرية وقد اخترت اسم قريتى وعند التخرج وعملى بمعسكرات الالزامية كنت اكتبها على الملابس الرياضية (أبــــو فــــــــــــــــــــروع ) فزادت شهرتى بها .

طبعا اخى معتز تجدنى ابعد الناس عند الدبلوماسية

وبصراحة رفيق السوء ( الفلس ) هو الذى غير مسار الكثيرين ومنعهم من تحقيق الجزء اليسير من احلامهم وتجدنى احد هم ، وتصادف ظهور النتيجة مع قيام ثورة الانقاذ 89 وكانت فرصة للانسحاب من السيد ( الفلس ) وتجنيب الاسرة مصروف الدراسة .