|
الخل الوفي
ما خنت ردتك ريد عفيف
سيفك مخاوي رقبتي ليه شلت المحنة الفضل إيه وريني ما أهواكي ليه أهواك متين أهواك وكيف بيناتنا عهد الهم يقيف يتقاطر الأسى في الجواب وأفتح حنيني إليك كتاب وأنا ما فرزتك من خطاي بمشيك كان خطا كان صواب كان حن قلبك للطلوع أنا ما مخير أطلعك وري القلب درب الرجوع كان دربك اختار رجعك ما تضاري خوفك بالدموع كان فيض بكاي ما شفعك ما بينفعك تتغابي ريد شق الضلوع خش القليب واتربعك وأنا ما هويتك بي إذن شان كان مشيتي أودعك ولا جيت ذليل تديني ريد يهديه قلبك ويمنعك مكتوبة خطوة مشت إليك ما اتربى ريدي علي إديك شان تأمريه ويسمعك ما بيسمعك ليه يبسمعك يا ضل حلم معدوم وفي سميتك الخل الوفي ماقدرتك لو تعرفي شوق القصيدة إذا صحت من فيض هواك ما بتكتفي وعشقاً رواني أسى ورواك ما بي إرادتك ينكفي وبرقاً لمع فوق في سماك ما بيهدي قلبك ويختفي بس قدرتك تعفيني من ألقك بهاك براق بسيمتك يختفي وأنا عندي قدرة أغني ليك بي حرقة الشوق أحتفي ومن مر سؤالي قريب صفاك دايماً إجاباتك نفي وجاييك مباشرك بالخريف سيل ربوة أقدري وقفي ............ |
سلام كتير للاخ العزيز حذيفة
|
قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي.. أطلب منك الذهاب للبحث عنه .. الرئيس: ' الاذن مرفوض ' و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة . ذهب وبعد ساعة! عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ... كان الرئيس معتزاً بنفسة : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟ أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،، واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقاً بأنك ستأتي ) الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك |
| الساعة الآن 11:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir