![]() |
هل ما زال الرجل السوداني
رغم التطور ....ورغم الوعي الصحي ....هل مازلت ايها الرجل السوداني (الابوفرروعي) تقنعك المراة البدينه
كانو معي نخبه من الرجال اقاربي من ابوفروع وممن تزوجو بناتنا عزمتهم فطور رمضان وبعد الفطور اتونسنا تناقشنا في الموضوع ..نظريا اكد الكل ان السمنه صارت مرضا وان الفهم تغيير اما عندما قلت لهم صارحوني بالحقيقه فاكدوا ان المراة النحيفة لا تعجبهم وانه مازالت البدينه ولو قليلا من المواصفات الهامة للزواج وان اهلنا بابي فروع وخصوصا النساء لو جاءت النحيفة ينعتوها بانها غير مرتاحه مع زوجها اما البدينه فالكل يقول انها زينة النساء فهل صدقا ما زالت هذه النظره سائده انتظر اراءكم المفيده وعذرا لجراءة الموضوع |
الاخت -هاله
تحيه واحترام ولك وللاسره اجمل التحيا اولا نشكرك على طرحك الجرى وادلى بدلوى فى الموضوع المراه البدينه لها عيوب عديده من وجهه نظرى الخاصه 1-اولا تاكل كثيرا وانت تعرف السودان هنالك مشاكل فى المعيشه والبقيه متروكه لمن يقف معى فى الراى للتكمله 2-اذا ركبت فى مركبه عامه تااخذ حقها وحق غيرها 3-نهايه السمنه امراض تكلف الكثير من العلاج فى زمن الظروف الاقتصاديه الصعبه 4-بطيئه الحركه فى زمن السرعه فى كل شى ولك الود |
الاخت الفاضله هاله السلام عليكم
انا من راي الدكتور وخير الامور اوسطها لاسمينه ولاكمان ضعيفه |
بحث
( زواج الرجل من امرأة سمينة يضمن له السعادة طوال حياته ) هذا ما أكدته باحثة أمريكية في دراسة جديدة نشرت مؤخراً. وقالت الدكتورة جاكلين سونا، أخصائية علاج المشكلات الزوجية الأمريكية، إن ما خلصت إليه الدراسة يبدو غريباً ولكنها الحقيقة، على حد قولها. وأكدت أن نسبة الطلاق ومشكلات الأسرة في المجتمعات ستقل إذا اختار الرجال زوجات سمينات وأوضحت في دراستها التي استمرت خمس سنوات أن النساء البدينات يعتبرن أفضل الزوجات لأن من السهل التعامل معهن. فهن لا يفسدن بالإطراء والتدليل مثل نظيراتهن الجميلات من النحيفات السريعات الغضب كلما ضايقهن شيء. كما أنهن أكثر قدرة على التفاهم وتحمل فظاظة الزوج بسبب مهارتهن في تصريف أمورهن . هذه وجهة نظر ( لا أؤيدها ) ليست دعوة للسمنة . |
يقولون الرجل مثل الجزار يحب المرأة السمينة
|
اقتباس:
والله يا دكتور الطيب ضحكتني بتعليقك دهـ ، شكراً الأخت هالة على الموضوع المشكلة في نسوان السودان مع الموضة مرة سمينة ومرة نحيفة ، وظاهرة جديدة تغيير اللون تصدقي في إجازتي الماضية شفت بنات ونساء قريباتنا أخدوا حبوب لتغيير لون الجسم بالكامل وما عرفتهم!! طبعاً الوسطية مطلوبة في كل حاجة والرشاقة هي الآن مقياس العصر بالنسبة للرجال والنساء |
اقتباس:
شنو شايفاك الناحيه الاقتصاديه مزعلاك شديد لكن والله كلامك صاح.. بس كمان انا ما مزعلاني البدينه بطبيعة جسمها بس بتغاظ من المجتهدات عشان يرضو مفهوم الرجال وما هامها العواقب وعندنا مثل سوداني بسمعو من امي كنت دائما تقول لينا (الخف ياتي الغني ) |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
اما عن موضوع اللون ده موضوع والله استحق يتناقش لوحده وبمشي لساره وكوثر تحت مظلة للنساء فقط عشان نشوف الحاصل شنو ؟لا البيضاء راضيه بحالها ولا السمراء كمان وياريت اطبانا في المنتدي يفيدونا اكثر في الموضوع ده |
اقتباس:
|
الحبيبه هاله. موضوع جرئ..ويختلف حسب الازواق. عن نفسي أحب الوسطيه. واحب ان اكون انحف ما اذيد شديد بخليك محافظه ع شكلك وللسمنه اضرارها.حت ف اللبس مابتقدر تستمعي باي لبس تحبيه.(وخصوصا الاجسام القابله للذياده سرعه.)ولنا ظروفنا المحفزه.اتذكر مره عجبتني بلوز جميله جدن ودخلت مع صديقتي نسال عن سعرها فبادرنا التاجر (يابناتي دي ما لي مقاسكم انتو!) من يومها حريصه ان لايذيد وزني عن الطبيعي (الطول ناقص 100) و و2 ل3 كيلو بتذيد رغم الحرص.
|
انا مع النحافة والرشاقة
|
موضوع جميل ومصدر تسال حقيقى . اما عن رائى مع يراى الاخت ساره البدانه اطلاقا ماجميله بجميع المقاييس .والنحافه الداله على الجوع ليس لديها اى رواد حتى صاحبها . فا الوسطيه هى ما يحبز الرجل وان كان قد ذكر السمن الا انه وعلى ما اعتقد يحب المراة العودا مليان . |
توافقاً مع موضوع المرأة نحافتها وبدانتها أرجو أن اطرع عليكم ظاهرة العنوسة في القرية ، حيث يلاحظ أنها في إزدياد مستمر - عدد الزيجات في العام لا يزيد عن عشر بلكتير عشرين - البنات في سن الثلاثين فمافوق وغير متزوجات حدث ولا حرج - الأسباب شنو والعلاج شنو ؟
|
شكرا اخي لتحويلنا لموضوع اكثر اهمية
على الرغم من أن ظاهرة العنوسة في السودان لم تصل بعد إلى المستوى الذي بلغته في دول أخرى؛ إلا أن من يراقب التطورات التي يمر بها المجتمع السوداني يلحظ ازدياد معدلاتها في الأعوام الأخيرة، مما يستدعي من الجميع الوقوف ملياً لتدارك هذه الظاهرة والبحث في أسبابها، لأنها لا تقل خطورة وتأثيرا عن بقية الظواهر الفتاكة التي تقوض بنيان المجتمع. وللوقوف على الأسباب الحقيقية لظاهرة العنوسة والعوائق التي تحول بين الشباب وإكمال نصف دينهم؛ نسلط الأضواء من خلال هذا التحقيق على هذا الشبح الذي يخشى الكثيرون من الحديث عنه باعتباره عيباً اجتماعيا يسيء إلى سمعة العائلة رغم أنه بدأ يطرق الأبواب في السنوات الأخيرة وإن أصر الناس على تجاهله!!. العنواسة والزواج .. أرقام قبل عدة سنوات؛ نشرت جريدة الخليج الاماراتية في عددها 8841 تقريراً قالت فيه أن عدد المتزوجات من جملة نساء السودان بلغ في شمالي البلاد حوالي 6 ملايين و375 ألف و899 امرأة، ولم يتطرق التقرير بصورة مباشرة إلى عدد النساء غير المتزوجات إلا أنه أورد أن عدد النساء في الفئة العمرية للزواج من 15-49 سنة قد وصل إلى 7 ملايين و513 ألف امراة مقابل 3 ملايين و650 ألفاً من الرجال لنفس الفئة. وقد كشف هذا التقرير واقعاً خطيراً لم يسبق أن عاشه المجتمع السوداني، حيث أظهر الفجوة الهائلة بين الرجال والنساء غير المتزوجين (امرأتين مقابل رجل واحد). و من اسباب النعوسة :- الوضع الاقتصادي.. حاضر بقوة من أهم الاسباب التي تقف عائقا أمام الزواج؛ الحالة الاقتصادية التي نعيشها والأوضاع الصعبة التي نمر بها، حيث يعاني أغلب الشباب الآن من عدم توفر فرص للعمل ولايوجد لديهم مصدر آخر للدخل. العادات والتقاليد.. عائقاً!! العادات والتقاليد المتبعة في الزواج في السودان سبب رئيسي في انتشار العنوسة، فمتطلبات الزواج كثيرة ومكلفة ولا يستطيع الشباب أن يفوا بها، وتقول أن المجتمع السوداني ألف هذه العادات بل وتجذرت فيه، ولايمكن التخلي عنها بسهولة مثل: (قولة الخير – سد المال – الشبكة – الشيلة – الزفاف) هذا غير الحفلات المصاحبة لمراسم الزواج. وأضافت أن الأمر لو ترك للشاب والفتاة لوحدهما لاستطاعوا أن يتخطوا كل هذه المسائل الطويلة في سبيل الزواج والاستقرار. الثقافة الوافدة تفرض نفسها!! لاشك أن الإنفتاح الذي شهده العالم وتطور وسائل الإعلام قد أثر تأثيرا مباشرا على سلوكيات الناس وأنماط حياتهم، فدخلت مفردات جديدة على المجتمع لم تكن مألوفة من قبل، وأضحت الثقافة الوافدة عبر وسائل الاعلام هي الثقافة المتبعة والتي يجب أن تتبع. وهذا ماظهر جليا في ثقافة الزواج؛ فأصبح الناس -وخصوصا البنات- يقلدون ما ياتيهم عبر وسائل الإعلام ويريدون لزواجهم ان يتم وفقا لما رأوه وشاهدوه، وهذه الثقافة الوافدة لاشك لاتتلاءم وطبيعة مجتمعنا، مما يحدث فجوة بين ما يطمح الشاب والفتاة إلى تحقيقه وبين واقعهم. وهذا الكلام يمكن أن يقودنا الي مسألة مهمة في الزواج حسب التصور الإسلامي وهي القناعة، فإذا توفرت القناعة لدى طرفي الزواج يصبح الزواج ميسرا وسهلا: (إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله)، فبعد ذلك يمكن للشاب والشابة أن يبنوا حياتهم خطوة خطوة حتى يصلوا إلى ما يطمحون اليه. منقول |
الساعة الآن 05:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir