![]() |
حواء السودانية ما لها وما عليها
النساء هن شقائق الرجال وهن القوارير من اوصي بهن الرسول (ص) بالرفق بهن ولكن نحن هنا بصدد الحديث عن حواء حقتنا .
حواء حقتنا قد تكون ولودة ولكن اشك في انها ودودة لماذا لان حوانا تختلف عن نساء العالمين في اشياء لا تحصي فيا معشر الرجال المتزوجون من سودانيات متي اخر مرة سمعتها تقول عبارة ود ؟ المراءة عندنا غاوية نكد بجدارة دائما انت متهم حتي تثبت العكس. اهتمامها بنفسها في اخر القائمة تتجمل عندما تكون خارجه ولكن في بيتها حدث ولا حرج . هذا الهجوم قد يكون شرسا ولكن والله لا نريد الا اصلاحا . المرأة السودانية ذات ثقافة غريبة ثقافة حبوباتية(0الراجل اربطيه بالاولاد) يعني من يوم تضع مولودها الاول تعتقد انها ملكت ذالك الرجل ولها حق الملكية الحصرية فيه يا حواء السودان نحن في القرن ال21 . الرجل السوداني والله غلبان اعطيه شئ من الاهتمام .:confused: |
عبدالسلام ................الدفعة يا صاحبي من زمن الصغرة... ليك وحشة شديدة. بما انو نحن دفعة وصحاب (ناس رفاعة لو بتصفحوا هذا الهجوم الكاسح بورووك المكشن بلا بصلة). يا اخي والله شايف من مدة أكثر من 5 حالات هربت عديل كدا من الإقتران بسودانيات. لكن عشان أتواصل معاك في موضوعك دا السودانيات ديل ذاتن ما خشم بيوت... وأجيال. كمان وعى قري وبنادر وعولمة....وهكذا هجومك دا حا نجيهو بالمهلة اقتباس:
|
الكلام التحت دا يا عبدالسلام وارد عندى في الايميل اقتباس:
|
- إشترى أحدهم حماراً فأصرّت زوجته على ركوب الحمار فما كان من الحمار إلا أن رفسها فطرحها ميتة على الأرض. جاء المعزون يطيّبون خاطر الزوج، وعند مغادرتهم يسألونه:
هلا بعتنا الحمار؟! ((كل واحد عاوز يشتري الحمار)) --------------------------------------- - قتل رجل زوجته فسأله القاضي: أنت قتلت زوجتك؟ أجابه: نعم سأله: ما اسمك؟ أجابه: لا أحب الشهرة ولكن أكتب «فاعل خير»! ----------------------------------- - صديقان يسيران على الطريق قال أحدهما للآخر: هل تصدّق يا محسن أن السيدة التي تسير هناك تضرب زوجها كل يوم بـ «الشبشب» فردّ عليه محسن: كيف تعرف ذلك؟ أجابه: لأنها زوجتي.. -------------------------------- - إمرأة تقول لزوجها: «اليوم عيد زواجنا فقل لي كلمة حلوة»، فقال: «بسبوسة» قالت له: «يا رجل قل كلمة تهزني» قال لها: «أرجوحة». قالت له: «يا رجل قل لي كلمة تشعرني أني زوجتك» قال لها: «أنت طالق..». ------------------------------- - أخذ الأب يروي لولده تاريخ حياته ثم قال له: لقد ظللت حتى سن الثلاثين وليس لأحد أي سلطان عليّ، بل كنت سيد نفسي. الابن: ومن ثم؟ فأجاب الأب وهو يهز رأسه آسفاً: بعدها، تزوجت! ------------------------ - زوجة تقول لزوجها: «أطرد السواق، كان حيموتني مرتين في حادث». قال لها: «خلينا نعطيه فرصة ثالثة». ---------------------------- - إستيقظ أحدهم في منتصف الليل على وقع صراخ جيرانه. ولما سألهم عن السبب قالوا له: في تسمّم في كل خزانات المياه، فعاد الى البيت، سألته زوجته: شو في؟(في شنو؟) قال لها: أبداً ما في شي... إشربي مي ونامي!! ----------------------------- - رجل تزوّج وكان ينظر كل يوم في وثيقة الزواج، لاحظت زوجته الأمر، فقالت له: كل يوم تنظر الى هذه الوثيقة وتبقى ساعات تحدّق بها، لماذا، ما السبب؟ فقال لها: لأنني أبحث عن تاريخ انتهائها!!! ----------------------- - رجل كان يسير في جنازة زوجته ويضحك، فاستغرب الجميع وسألوه: معقول أنت تضحك وزوجتك متوفاة؟ فقال لهم: أول مرة في حياتي أعرف زوجتي الى أين هي ذاهبة؟ ------------------------ - صرخت إمرأة في وجه جارتها قائلة: أرسلت زوجي ليحضر لي ملوخية فدهسته سيارة. فسألتها جارتها: وماذا فعلت؟ فأجابت: طبخت بامية وأمري لله! ------------- وعينا بعد أن متنا بأن مراكب العشاق مثقوبة و أن شراعنا كفنُُ و أن الحب أكذوبة و نحن نصارع الدنيا و نزرع في صحارى العمر أحلاماً و أوهاماً و نرسم من إرادتنا إلهاً يقلب الدنيا و سيفاً يقلب العشاق و لا ندري بأن السيف قاتلنا و أن حبنا المنشود وهمُ صاغه الأملُ حديثُ مع أفول النجم يرتحلُ فضعنا بين أدمعنا بلا حول و لا قوة إرادتنا تخلت عن محبتنا فأصبحنا بكف الريح ألعوبة - |
حواء السودان
رفيقي العجوز
الفاتح بن عبد الله شكرا علي المرور بخصوص الحواء حقتنا موضوعها يطول ولكن اظن حتي لفظة العولمة لم ولن يسمعن بها سوف اقوم باخذك في سياحة قصيرة في حلتنا الجميلة ......... في ذات المرات كان هنالك ماتم ومشينا انا وحاتم محمد دفع الله لبيت العذاء وهالني ما رايت هنالك رجال من الحلة لم يوفروا دمعة لبكرة وكان دمعهم سخيا ولهم طريقة حكرا عليهم في اساليب البكاء فهم يستقبلون اي حائط ويسندون وجوههم اليه ثم يبداون في البكاء وهاك ياجعير قلت لحاتم ان هؤلاء القوم ذوي عاطفة جياشة واحاسيس مرهفة وحاتم طبعا رجل سريع البديهة والطرفة تجري علي لسانه فقال لي لا عاطفة جياشة ولا بطيخ انا اعلم بهذه القبيلة هولاء ليبكون لاي شي الا لانهم مقهورون من نسائهم فما يسمع احدهم بماتم الا ويشد رحاله لينفس عن نفسه . فياخي المرأة عندنا بخيلة بعواطفها مش عارف السر في ذلك لانو من اول لفة ممكن تنسي اي جميل قدمته لها . |
عبدالسلام طرحك دا في تصنيفي بعتبرو من القضايا المثيرة للجدل ومن ذوات الهموم والغموم (وشد حيلك معاي) أول شئ: أقوم أحدد أشياء حواء حقتنا حسب ما فهمت من كلامك أعلاه وإذا غلط قول لي غلط 1- إنعدام عبارة الود وبخل العواطف. 2- عدم التجمل في البيت. 3- مدوامة النكد المنغص للعيش. 4- إحتكارالزوج أو الملكية الحصرية للزوج. 5- قهر النساء للرجال. (دى قوية شديد والله مع كامل تضامني مع الرجال المقهورين حد البكاء) 6- نكران الجميل والمعروف. 7- عدم التطور. ثاني شىء: الهجوم الكاسح دا انتا مستهدف بيهو حبوباتنا وأمهاتنا وأخواتنا وخالاتنا وعماتنا وبناتنا وزوجاتنا في تعاملن مع أزواجهن. ثالث شي: أها انا هنا بختبر إدعاءاتى معاك لعدم المعرفة وطبعا الواحد راسو مشطوب من زمان وليوم الليلة من قصة طرد امنا حواء وأبونا أدم من الجنة وهبوطهم للأرض وأن بعضهم لبعض عدو ومعاهم الشيطان والذي يقال في بعض الأمثال بأنه أبتلع أمرأة ألا أنه لم يستطيع هضمها؛ وأن الشيطان تكفيه عشرين ساعة ليضل أو يخدع رجلاً بينما المرأة تكفيها ساعة واحدة لتضل أو تخدع عشرة رجال...لذلك أؤمن بان السير في هذه الحياة برفقة أمراة كالسير فى طريق ملئ بالألغام قابل للإنفجار في اي لحظة لذلك أعتقد بأنه الأمتحان الأخلاقى والإنساني لنا بنى أدم.. في دنيانا. حوووته اضحك الله سنك.. لو باريت كلام خالك دا وترفس الحمير ما ظنيت.... تتزوج |
حواء السودانية
يا سيد الفاتح بن عبدالله
الطيب صالح تناول العلاقة بين المرأة السودانية بصورة سريعة عندما سال الراوي ارملة مصطفي سعيد (حسنة) سالها عن زوجها عن شكل العلاقة بينهما قال لها هل كنت( تحبينه) قالت له كان ابا لاولادي يعني مسالة العواطف هنا ليس لها مكان في جزئية اخري من الرواية كانت (جين موريس )تناجيه ايها الاله الاسود احرقني في معبدك قارن شكل العلاقة بين (حسنة) ارملة مصطفي سعيد و(جين مورس ) النصرانية. هذه المرأة عندنا وعندهم . |
العبد السلام بن عبدالعزيز سلام طول بالك وخلينا نمشى حتة حتة وزنقة زنقة لا يفوت فطنتك إنو أي علاقة (زوج وزوجة) زي الكائن الحي بتمر بمراحل طفولة وشباب وشيخوخة ودى بالذات مرات بتكون مبكرة ( أعمل حسابك) ، وتتمايز عن غيرها بأنو ليها بنية نفسية وبنية وعي وإسلوب خاص بيها وتحكمها عادات وتقاليد وقيم وثفافة متفاوتة ونسبية في أي زمان ومكان في صيرورة ظروف إقتصادية وإجتماعية متباينة. مع إحترامي لراي الاديب الطيب صالح (رحمة الله عليه ) .. المكتوب في الستنينات ولكن لو جاءتنا (جين مورس) النصرانية دي ذاتا في الستينيات عشان تعيش معانا المشهد حقنا دا يوميا.: 1- قامت الدغش حلبت غنمها وصررت بعضهم وولعت كانونها وعملت الشاي . 2- قامت وردت ليها جرادل موية من البحر. 3- جات شدت عصيدتها للفطور وسوت شاي الفطور. 4- ولعت نار في التكل وعاست كسرتها لليوم كلوا فطور وغداء وعشاء. 5- شدت حلة ملاحها وعزلت ليها لحمتين ثلاثة ... لزوجها فقط وعلى الزعلان يقع البحر. 6- مشت بى كرعيها سكلبت وعزت وباركت وكفرت وحمدت السلامة وزغردت ونممت وتبادلت الأخبار في القرية والقري المجاورة (تواصل إجتماعي). 7- هاجشت في الشفع وشكت محنهم على الله .(واحد برضع وواحد بتعلم في المشى وواحد في الكلام) 8- مشت بى كرعيها مع زوجها الحواشات في المواسم لقطت قفات القطن إذا عندهم حواشه أو أشتغلت اجيرة إذا ما عندهم حواشة. 9- مشت تيربت وزرعت في البلدات وجمعت الموليتا واللوبا وبامية الويكة وغيرها. 10- مشت فزعت وجمعت حطب القطن والحطب والبعر لتأمين النار لطهو الطعام في جميع المواسم... وكذلك جرت الشوك. 11- شالت المحجين في الصيف لرمي الخورييم والبرييم لعلف بهائمها. 12- رقعت وخاطت الهدوم والعراريق.. ألخ 13- رعت الدجاج والغنم والسخلات والشفع. 14- قامت بنظافة الزرائب وتلييس الغرف والحيشان بالزبالة والطين لتجميل البيت 15- لم تحظى بأي تعليم ولا محو امية. هل كان يمكن لجين موريس أن تقول كلامها دا لو عايشة في هكذا مشهد؟؟؟؟ وما هى التربية و الوعي والخبرة والمعرفة التي يمكن أن تنتجها وتنقلها لبناتها زوجات المستقبل؟؟؟؟؟ وعواطف (حسنة) دى أراها..... جياشة و أعمق من (جين موريس) لانو مفردة (أبو أولادي) لها حمولتها المفهومية يعني بإختصار بتخجل تعبر عن نفسها بطريقة وإسلوب (جين موريس).... بإعتبار انو مفردة حب دي ذاتا كانت كلمة معيبة زمان ناهيك عن إعلانها.... وعشان ( حسنة) دي تغني شعراؤنا زمان:::::::::::::: في حب يا أخوانا أكتر من كدا:::::::. |
حواء السودان
يعني يا الفاتح لفك ودورانك دا كلو عن برنامج اكل وشراب هذه هي حياة حواء في السودان ما عرفناها راجل ولا مرة يا اخي الحياة اعمق من الخريم والعصيدة (حسنة ) اختصرت كل الحياة في الابوة يني بيعيد عن العين بعيد عن الالب (القلب).
|
عبدالسلام يا حبيب أها جينا للنطيط قلت تريد إصلاحا بهذه السهام .. وانا اريد إنصافا ثم إصلاحا وتجاهلك لاسئلتى الفوق دى لا يغرى بالمواصلة معاك.(للاعادة ) هل كان يمكن لجين موريس أن تقول كلامها دا لو عايشة في هكذا مشهد؟؟؟؟ وما هى التربية و الوعي والخبرة والمعرفة التي يمكن أن تنتجها وتنقلها لبناتها زوجات المستقبل؟؟؟؟؟ |
حواء السودانية
اشتقت اليك فعلمني ان لا اشتاق
تنقل لبنات جنسها ان الرجل قيمة وكنز نادر الوجود ان يعتني بة وليس مفرخ عيال وكفي. |
اقتباس:
اقتباس:
|
حواء السودانية
يعني ي الفاتح ليديك اعتراف ضمني بان هذه المراءة السودانية لا يمكن اصلاحهابدليل العرج البادئ عليها ف هنالك حلان اما الهروب الكبير او اعادة التاهيل .:p:p
|
عليك اللة تواصل يا الفاتح
مصطفى سعيد كما يحلو لى ان ادعو عبد السلام متمرد على كل شئ .واصلو وانا شايف اى تداخل معاكم يفسد هذا الحوار الراقى والجميل جدا فعليكم اللة واصلوا |
تحيات طيبات. وموضوع جدير بالنقاش من كل الجوانب برجع برواقه .وعزرن لانقطاع بدخل متاخره بي موبايل .(ضريبه الاستقرار ف البلد) ي خال محمد احمد الموضوع بمسنا.مطرين نقطع حبل النقاش الجميل إنشاالله .راجعه
|
بعد الاذن من الاستاذ/ محمد احمد سعيد ,لانه يريد مواصلة المناظرة بين الفاتح و عبدالسلام
لا ادري ان كان( د. ود بادي ) يقف في صف الفاتح او عبدالسلام و لكني اقتطف جزء من قصيدته و لا ادري ايضا هل هي في صف المرأة أو في صف الرجل ؟؟؟ د/ محمد بادي ونحن ضهابة نحن تعابة لا نقدا ولا محصول وعيشة تقول ضنيب ام سيسى عرض وطول وجاز اللمبة فى غلبا وحق الفطرة للطلبة ركوب التكسي بالقلبة ولو ما الروح بقت سلبه نمص الصلصه من علبا وكانت جاتنا فى الرقبة دا كلو كوم والوليه ام العيلة كوم بت اللذينة عايزة تعمير القبائل واب شنب تعبان وعرقه يسيل جداول يلحس الكوع رغم انفه وكان مزاول وديمه يشبع فى البشاتن وديمه يشبع فى البهادل شايله فوق الصفحه سوسو واحد الله باليمين مقيوده سيسى مالو تانى اب شنب شايل أمانى تلاتة بركه وكل حركة معاها بركة فى البطن بنجوسها فرفر والقطر بوراها صفر والله يستر عينى باردة ومانى حاسد وربنا يتم المقاصد والله ما شقالو حنكا ضيعو والله ما سوالو طفلاً ماسقاهو ورضعوا الا الرباية خشم بيوت والمعايش ماها توت والمعذب اخير يموت الوليد اكان مبرجل شن بسوى زى كليب جربان يعوى يصبح والمصران مهوى ويمسى والمصران مهوى لا يبهرج لا يضوى الوليد كان يربى قوى عمله استرلينى سايره يبقى صاروخ ارضى جوي النجاح مو من كتير والبيطير من ارض جاعت كان اخير والليلة جيتكم بى بشارة وقولوا خير ربنا يخلى الخواجة عشان ما تقيف قدامو حاجة إلا يرطن فيها حاجة يا خلق يا عقل صبه تشربو الويسكى المعبا وتلحسو الرز بالمربى تبلعو عروق المحبة وتلدو كبه وراها كبه شيخنا ود الشايقي خريج الخلاوى يكتب البخرة ويداوى يعشق الماحى وطارته والمدائح وأبوكساوى قافل اضانو من البلاوى إلا فى عرس وطلق قد يجيب بعض الفتاوى ... حالته ساتره ونص ُكم بيعه فى سوق السماسره بيعه رابحه وبيعه خاسره وهو حامد متشكر ليس ملحد منكر يمشى ما بين السرارى ونساوينه الحوارى لا تغيب عن قلبو ابداً حاجة سعدة لجنة خردة حاربت فى المهدية ثم آلت لجلافط وكراضم عن قريب ستزور الأبدية وأحيلت للمعاش فاراحت واستراحت ثم تأتى سعدية وهى رهن الخدمات ومفاخر ومباخر وعيون فاهمات آخر العنقود ليلى اصغر الزوجات ليلى شيخنا ودالشايقى افلح اشترى ليلى مكعكع فتصلح وتصبين وتنحنح وهو شيخ فى هجيع الليل يمدح يا ليلى ليلك جن معشوقك أوه وانى وتجيب المدح ليلى وتغرود غير هدنه وتزيد الشيخ قرباً قاب قوسين أو ادنى أنها دنيا المطالب بأسم ليلى من يطالب ذات مره والممرات كثيره شيخنا صلى الشيخ الصبح نافلة وبآيات قصيره وتحوقل وتعوذ ودعا الله بأن لايتجوز وتشهق وتمنطق وبراس السبحه طق طق ومضى يتلو الكتاب ... مر بالمال والبنون فتبسم وترنم وبآيات الطلاق تجشم وتعثم وإذا مالاقى مثنى وثلاث ورباع وقف الشيخ طويلا مثل فحل الضباع وبكى وهو يرخى من حبال وتريه وجرى دمع الزراعة المطرية فى نقاء كبحيرة طبرية ودعا الله عروسه ... وخرج يحشش بعبايه وزناد وكدوسه خطفها خطفها جاب ضحية هايله ومذهله جزار وفالح فى تجارة القرصنة خلف الكراع فوق الكراع وكدوسو زى المدخنه بالكفتين زى الخشب حرق شباب السوسنا وتفوت سنه وتمر سنه وشيخنا عجز وانتنى بقى فى الحرد والطنطنه وهو ذاتو عجز وانتى شيخنا يا شيخ السجم خلف زرازير السجم واحدين اساميهم عرب واحدين اساميهم عجم بدأ بمحمد ثم زوجات الرسول العشرة وكل الذين تجمهروا فى البيعة تحت الشجرة طلحه الخير والزبير ثم سعد وسعيد ثم ستة مبايعين ، كمل اسماء الصحابة والتابعين واتباع التابعين ثم عبد مايشاء من البنين عبدالرحيم عبدالمعين ثم تفنن في القوافي وتبحر في تراكيب المضافي سيف الين وسعد الين شمس الدين وقمر الدين وقمر صناعي الدين وعاد لامتين ثم سمى فى الختام عبد مالك الملك ذوالجلال والإكرام الراجل تقول مسحور وما بخليلو مرةً بور بقت الطلبات بالدست حتو درج الخزنة حت الوليه تنبح كان أصبحت وان كان مست خرائط ولفايف ومحزق ومنمق أنها نكبة روما والمتمه |
سلام محمد احمد سعيد.... في القلب معزتكم التى تعلم. لكنها شواغل القوت التى تمنعنى من المواصلة مع هذا المتمرد. إننى أعتبرها إحدى ونسات خور حنين ع الهواء الطلق في ذاك الزمان الغابر ومبذولة للجميع. وأكيد جدعاتك بتحليها اكثر... وبتخليها ونسة متعوب عليها. اسع تاني جيت أهترش في آخر الليل بعد أن عز على كل شئ (حتى النوم ذاتو). وربنا من حكمتو فجر لينا الانترنت دى من ثنائية (الصفر والواحد) وبقت صديقى المفضل في الغربة دي لانو ممكن تدخل المنتدى تتونس في اي وقت تقراء افكار الناس وأراؤهم على كيفك وبدون إستئذان منهم ولا إحم ولا دستور وتبقى مارق وعبدالسلام دفق ايضاً هذه الونسة عن العلاقة بين ثنائية (الزوج والزوجة)- بقريتنا. عشان كدا حا اواصل معاهو في المزاعم بتاعتي دي لانو نحن ابناء افكارنا المولودة في الحلة والواحد ما عارف مين صنع عقولنا دى أهلنا أم الكتب ام المدرسين أم الحياة في واقعنا الأبوفروعي.؟؟ بنقول ليك.... ســــــــــــــــــم وحاضرين(بالسعودي)....فمثلك لا يٌرفض له طلب |
كتب الاخ عبد السلام اقتباس:
ما أود قوله هو: أولاً: حواء حقتنا دى وحصريا ( النموذج القديم في الحلة) لا تتحمل وزر هذا العرج لوحدهـــــــــــا فمن باب الإنصاف إنت مسئول عنه أيضا بإعتبارك جد، وأب، وأبن، وأخ؛ وخال؛ وعم (أريتك عم اليابا والتابا). ثانياً: عشان تكون منصف على الأقل أستصحب معاك المراحل المرت بيها في قريتنا: مرحلة الحواشات ومشروع الجزيرة؛ ومرحلة التعليم والإستنارة؛ مرحلة مصنع الصداقة والتوظيف؛ ومرحلة الاغتراب لحدى مرحلة العولمة الحالية. ثالثاً: أري وهذا الرأي (يخصني) ولا اظن بأنه يستحق الإبداء ولكن لازم اقولو بأنو حواء حقتنا من (النموذج القديم ) والله تستاهل اكثر من جائزة نوبل؛ ولودة؛ ودودة؛ ومكافحة؛ ومُنتجة؛ وصامدة؛ وقوية؛ وصبورة وصادقة في تعاملها والأهم من ذلك على درجة عالية من التوحيد. وقد كنت اعيب على بعضهن عدم إعطاء الزوج الأولوية القصوي من حيث الاهتمام وخصوصا عندما يصل سن التقاعد الزواجية وإنشغالها باولادها وأحفادها وإجتماعياتها وغيره... ولكنى وجدت لها العذر فربما يكون ذلك ناتج إما عن جهلها أوحنقها على ذكريات الحياة الفظة التي عاشتها معه هذا إن لم يكن زوجها طفش أو هرب منها في مرحلة من مراحل العمر بعد أن حرقت المعائش روحو. رابعا: إعادة التأهيل مطلوبة للجميع. خامساً:ومعاك بحول الله سأتابع الاخت سارة (حبابك ألف واقطعى حبل النقاش بس ما تنقطعي) سادساً: مشاهد ود بادى الحلمنتيشية الجالبها حاتم معبرة وبتختصر مراحل كثيرة من اللف والدوران |
الفاتح عبدالله أحمد;15250]["]اخي عبدالسلام:
اقتباس:
الاخ الفاتح.اوفيت وكفيت..هذا ماكتبته لارسله..خصوصا (رابعا) فحال حواء السودانيه تعاني منه هي اكثر. ورغم ذلك حبها وفاءها ليس بالقول امكن .لكن بالفعل اكيد. والان الحمدالله ف تغير كبير ف افكارها وأهتمامتها ظاهر. فلم تعد السمنه مفخره وانتشرت معاهد الرشاقه.وإحتياجات الاولاد.وتعقيد تعليمهم جعلتها مواكبه ومنظمه مقوله امسكيها بالاولاد (ماف زول بقولها اسه) التغير قادم..وراجعه لجوانب اخري..فالبعض يفضلها حواء الكلاسكيه بلا تعقيد .ولاتجدد ]http://up.arab-x.com/Oct11/LYU36875.jpg[/url] |
والله الموضوع شيق وواقعي وجريء ..... بس طريقة الطرح ماعجبتني مش لاني امراة ولكن لانكم ركزتم علي العيوب وما زكرتو ولا محسنه واحده في حواء السودانىة.. الاصيلة كمان طلعتو الرجال لا لوم عليهم ؟اي ان آدم السوداني هو ذاك الرجل الرومانسي التي تحلم به المراة، والذي يهدي لها الورود في كل المناسبات، الصبور علي غضبها نتائج الضغط عليها لملازمة احتياجات الاطفال الدقيقه والدائمه ،المعاون لها في اعمال المنزل الروتينيه،الذي يصطحبها في نزهه بين الحين والآخرللترويح......ولقد جربت الحياة العملية وهي ليس بالعذر للرجل لينتطر منها كل شي ..ولقد عرفنا ان افضل الخلق رجل لاكثر من امراه ولكنة استوعبهن لفهمه العميق لماهية المراة دون تعليم او مدارس
فالمراه فطرت علي العواطف فانت يامن ترك لك الله حق القوامة القادر علي ادارة دفة هذه العواطف بالصبر والحلم والصدق معها هالان الاسره اب وام واولاد فكلما احست المراة باهتمامك بها زاد اهتمامها بك وباولادها وقدمت افضل ماعندها... ومن افضل ماربيت عليه المراة السودانية انها عندما تتزوج تتحمل فوق طاقتها للحفاظ علي اسرتها واولادها ....كل منا له عيوبه ومحاسنه يآآآآآآدمات السودان واروع مافي الحياة الزوجية ان يتقبل كل منا الآخر كما هو وان نسعي للتطوير معا لانه الحياة اقصر ممانتخيل فحرام نعديها كلها نكد...هذ مع ايماني الكامل بحق الرجل العظيم واجر ذلك عند الله ....وكلنا تربينا في نفس البيئة تقريبا ولكن لا يمنع ذلك من اكتسابنا لبعض الاشياء الجميلة لادارة دفة الحياة الزوجية في هذا الزمن الصعب. صبر+حلم+حنان+تفاهم+صراحه+نقاش دائم+فهم للحقوق والواجبات+تواجد الاسرة مع بعض ام واب وابناء =حياة زوجية سعيدة باذن الله وللحديث بقية . |
الاخ عب سلام عب عزيز لك والود والتحيا ونشكرك على طرحك القوى والجرى والذى احيا روح المنتدى ولك هذة الشرحية عن ادم السودانى فى القرن الماضى والذى عاصرناه جميعا وماذا كان دور حواء معة اتى ادم فى المغرب وهو فى حالة عدم تتوازن وفى بعض الاحيان تاتى بة دابتة الى المنزل بدون ان يكون مدرك ماحولة 1-تقوم حواء بعمل كوب قهوة قوى لكى ترجعة الى الوعى 2-تقوم حواء بعمل وجبة عشاء لكى ياكل 3-تقوم حواء بجلب تبروقة وابريق لكى يودى الصلاة رغم مابة من سوء المنظر 4-فى غيابة طول اليوم تقوم حواء بالرعاية بالبيت والاطفال وواجبات الدراسية لكل اطفالها بدون كلل اوملل ومثل هولاء النساء الذين حافظن على بيتوهم واطفالهم يجب ان نوجه لهم الف تحية واحترام تخريمة كيف تتوقع ان تقول حواء كلمة حلوة لمثل هولاء والشريحة القادمة مع جيل الفيس بوك |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته اولا ارجو المسامحة من متابعي هذا الطرح الموضوعي عن حواء السودانية لانني ربما اكون قد اكثرت من نقل بعض المشاركات التي ربما تخرج احيانا عن الطرح الموضوع للنقاش ولكن لان الموضوع شيق فقد فرض نفسه علينا لنتابع و نشارك زيادة عن الحد المعقول حتى نسينا ان خير الكلام ما قل و دل. سبب الخلافات الزوجية(الرجل صندوقي والمرأة عنكبوتية) ----------------------------------------------- ((ليست المقصود بعنكبوتية العنكبوتة التي تاكل زوجها المقصود الشبكة العنكبوتية )) ------------------------------------------- مارك جونجر" له إسلوب وطابع خاص ..!! يشرح الفروق بين عمل مخ المرأة والرجل بإسلوب مقنع و " قصة عقلين " هو العنوان الذى اختاره الكاتب والمحاضر والموسيقى الأمريكى مارك جونجور ليقدم مجموعة من المحاضرات الجماهيرية التى صاغها فى قالب كوميدى بالغ الروعة والإدهاش وحضرها عدد من المتزوجين تظن بعض الزوجات أن زوجها قد تغيرت مشاعره تجاهها أو العكس ، والحقيقة هو أن السبب الأساسى هو أن الرجل يحتاج أن يتصرف وفق طبيعته كرجل كما تحتاج المرأة أن تتصرف وفق طبيعتها كإمرأة ، ومن الخطأ أن ينكر أحدهما على الآخر هذا الحق - كما ننكر على أبنائنا أن يتصرفوا كأطفال ، أو ننكر على كبار السن أن يتصرفوا ككبار سن ، أو ننكر على الزعماء أن يتصرفوا كزعماء - يحدث كثيراً أن يعجز الواحد منا أن يستمر فى تمثيل النفاق لفترة طويله ، فيعود للتصرف على طبيعته ، فلا يفهم الطرف الآخر فيظن انه تغير فتحدث المشكلة . يؤكد المُحاضر أن الخلاف بين الرجل والمرأة خلاف فى أصل الخلقه ، وأنه لا يمكن علاجه ، وإنما يجب التعامل معه بعد أن يفهم كل طرف خصائص الطرف الآخر ، ودوافعه لسلوكه التى تبدو غريبة وغير مبررة . ويرى أن نظرياته صحيحة بشكل عام ، وأنها تنطبق فى معظم الحالات لا علاقه لهذا بالمجتمع ولا بالثقافة ولا بالتربية ولا بالدين ، ولكنه يشير إلا أن الاستثناءات واردة . عقل الرجل صناديق ، وعقل المرأة شبكة وهذا هو الفارق الأساسى بينهما ، عقل الرجل مكون من صتاديق مُحكمة الإغلاق ، وغير مختلطه . هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل وصندوق العمل وصندوق الآولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق المقهى ........... الخ وإذا أراد الرجل شيئاً فإنه يذهب إلى هذا الصندوق ويفتحه ويركز فيه ... وعندما يكون داخل هذا الصندوق فإنه لا يرى شيئاً خارجه . وإذا انتهى أغلقه بإحكام ثم شرع فى فتح صندوق آخر وهكذا . وهذا هو ما يفسر أن الرجل عندما يكون فى عمله ، فإنه لا ينشغل كثيراً بما تقوله زوجته عما حدث للأولاد ، وإذا كان يُصلح سيارته فهو أقل اهتماماً بما يحدث لأقاربه ، وعندما يشاهد مبارة لكرة القدم فهو لا يهتم كثيراً بأن الأكل على النار يحترق ، أو أن عامل التليفون يقف على الباب من عدة دقائق ينتظر إذناً بالدخول .. عقل المرأة شئ آخر : إنه مجموعة من النقاط الشبكية المتقاطعه والمتصله جميعاً فى نفس الوقت والنشطة دائماً .. كل نقطه متصله بجميع النقاط الأخرى مثل صفحة مليئة بالروابط على شبكة الإنترنت . وبالتالى فهى يمكن أن تطبخ وهى تُطعم صغيرها وتتحدث فى التليفون وتشاهد المسلسل فى وقت واحد . ويستحيل على الرجل - فى العادة - أن يفعل ذلك .. كما أنها يمكن أن نتنقل من حالة إلى حاله بسرعة ودقه ودون خسائر كبيرة ، ويبدو هذا واضحاً فى حديثها فهى تتحدث عما فعلته بها جارتها والمسلسل التركى وما قالته لها حماتها ومستوى الأولاد الدراسى ولون ومواصفات الفستان الذى سترتديه فى حفلة الغد وعدد البيضات فى الكيكة فى مكالمه تليفونية واحدة ، أو ربما فى جملة واحدة بسلاسة متناهية ، وبدون أى إرهاق عقلى ، وهو ما لا يستطيعه أكثر الرجال احترافاً وتدريباً . الأخطر أن هذه الشبكة المتناهية التعقيد تعمل دائماً ، ولا تتوقف عن العمل حتى أثناء النوم ، ولذلك نجد أحلام المرأة أكثر تفصيلاً من أحلام الرجل .. المثير فى صناديق الرجل أن لديه صندوق اسمه : " صندوق اللاشئ " ، فهو يستطيع أن يفتح هذا الصندوق ثم يختقى فيه عقلياً ولو بقى موجوداً بجسده وسلوكه . يمكن للرجل أن يفتح التليفزيون ويبقى أمامه ساعات يقلب بين القنوات فى بلاهه ، وهو فى الحقيقة يصنع لا شئ . يمكنه أن يفعل الشئ نفسه أمام الإنترنت . يمكنه أن يذهب ليصطاد فيضع الصنارة فى الماء عدة ساعات ثم يعود كما ذهب ، تسأله زوجته ماذا اصطدت فيقول : لا شئ لأنه لم يكن يصطاد ، كان يصنع لا شئ .. جامعة بنسلفانيا فى دراسة حديثة أثبتت هذه الحقيقة بتصوير نشاط المخ ، يمكن للرجل أن يقضى ساعات لا يصنع شيئاً تقريباً ، أما المرأة فصورة المخ لديها تبدى نشاطاً وحركة لا تنقطع . وتأتى المشكله عندما تُحدث الزوجة الشبكية زوجها الصندوقى فلا يرد عليها ، هى تتحدث إليه وسط أشياء كثيؤة أخرى تفعلها ، وهو لا يفهم هذا لأنه - كرجل - يفهم انه إذا أردنا أن نتحدث فعلينا أن ندخل صندوق الكلام وهى لم تفعل . وتقع الكارثة عندما يصادف هذا الحديث الوقت الذى يكون فيه الرجل فى صندوق اللاشئ . فهو حينها لم يسمع كلمة واحدة مما قالت حتى لو كان يرد عليها . ويحدث كثيراً أن تُسم الزوجة أنها قالت لزوجها خبراً أو معلومة ، ويُقسم هو أيضاً أنه أول مرة يسمع بهذا الموضوع ، وكلاهما صادق . لأنها شبكية وهو صندوقى . والحقيقة انه لا يمكن للمرأة أن تدخل صندوق اللاشئ مع الرجل ، لأنها بمجرد دخوله ستصبح شيئاً .. هذا أولاً ، وثانياً أنها بمجرد دخوله ستبدأ فى طرح الأسئلة : ماذا تفعل يا حبيبى ، هل تريد مساعدة ، هل هذا أفضل ، ما هذا الشئ ، كيف حدث هذا ... وهنا يثور الرجل ، ويطرد المرأة .. لأنه يعلم أنها إن بقيت فلن تصمت ، وهى تعلم أنها إن وعدت بالصمت ففطرتها تمنعها من الوفاء به . فى حالات الإجهاد والضغط العصبى ، يفضل الرجل أن يدخل صندوق اللاشئ ، وتفضل المرأة أن تعمل شبكتها فتتحدث فى الموضوع مع أى أحد ولأطول فترة ممكنة . إن المرأة إذا لم تتحدث عما يسبب لها الضغط والتوتر يمكن لعقلها أن ينفجر ، مثل ماكينة السيارة التى تعمل بأقصى طاقتها رغم أن الفرامل مكبوحه ، والمرأة عندما تتحدث مع زوجها فيما يخص أسباب عصبيتها لا تطلب من الرجل النصيحة أو الرأى ، ويخطئ الرجل إذا بادر بتقديمها ، كل ما تطلبه المرأة من الرجل أن يصمت ويستمع ويستمع ويستمع .... فقط . الرجل الصندوقى بسيط والمرأة الشبكية مُركبة . واحتياجات الرجل الصندوقى محددة وبسيطة وممكنة وفى الأغلب مادية ، وهى تركز فى أن يملأ أشياء ويُفرغ اخرى ... أما احتياجات المرأة الشبكية فهى صعبة التحديد وهى مُركبة وهى مُتغيرة . قد ترضيها كلمة واحدة ، ولا تقنع بأقل من عقد ثمين فى مرة أخرى .. وفى الحالتين فإن ما أرضاها ليس الكلمة ولا العقد وإنما الحالة التى تم فيها صياغة الكلمة وتقديم العقد .. والرجل بطبيعته ليس مُهيئاً لعقد الكثير من هذا الصفقات المعقدة التى لا تستند لمنطق ، والمرأة لا تستطيع أن تحدد طلباتها بوضوح ليستجيب لها الرجل مباشرة .. وهذا يرهق الرجل ، ولا ترضى المرأة . الرجل الصندوقى لا يحتفظ إلا بأقل التفاصيل فى صناديقه ، وإذا حدثته عن شئ سابق فهو يبحث عنه فى الصناديق ، فإذا كان الحديث مثلاً عن رحلة فى الأجازة ، فغالباً ما يكون فى ركن خفى من صندوق العمل ، فإن لم يعثر عليه فأنه لن يعثر عليه أبداً .. اما المرأة الشبكية فأغلب ما يمر على شبكتها فإن ذاكرتها تحتفظ بنسخة منه ويتم استدعائها بسهوله لأنها على السطح وليس فى الصناديق .. ووفقاً لتحليل السيد مارك ، فإن الرجل الصندوقى مُصمم على الأخذ ، والمرأة الشبكية مُصممه على العطاء . ولذلك فعندما تطلب المرأة من الرجل شيئاً فإنه ينساه ، لأنه لم يتعود أن يُعطى وإنما تعود أن يأخذ ويُنافس ، يأخذ فى العمل ، يأخذ فى الطريق ، يأخذ فى المطعم .... بينما اعتادت المرأة على العطاء ، ولولا هذه الفطرة لما تمكنت من العناية بأبنائها . إذا سألت المرأة الرجل شيئاً ، فأول رد يخطر على باله : ولماذا لا تفعلى ذلك بنفسك . وتظن الزوجه أن زوجها لم يلب طلبها لأنه يريد أن يحرجها أو يريد أن يُظهر تفوقه عليها أو يريد أن يؤكد احتياجها له أو التشفى فيها أو إهمالها ... هى تظن ذلك لأنها شخصية مركبة ، وهو لم يستجب لطلبها لأنه نسيه ، وهو نسيه لأنه شخصية بسيطه ولأنها حين طلبت هذا الطلب كان داخل صندوق اللاشئ أو انه عجز عن استقباله فى الصندوق المناسب فضاع الطلب ، أو انه دخل فى صندوق لم يفتحه الرجل من فترة طويله . |
كتبتhala mohammed اقتباس:
كتبتhala mohammed اقتباس:
كتبتhala mohammed اقتباس:
كتبتhala mohammed اقتباس:
|
طرح جيد وشييييييييق جدا والتناول للموضوع من الفاتح نجده أصدق وحاتم محمد دفع الله راس حربه
والدفاع عند الفاتح عبدالله والهجوم مع الحبيب عبد السلام ونحن فراجه ونشجع اللعبه الحلوه وساكتين على كثير وأسالوا الغالي ياسين عبدالعزيز |
حواء السودانية
بالرجوع لكل المداخلات الانفة انا اصر ان المرأة السودانية خاملة العواطف ان وجدت . انا كل جهدي احاول ان اعكس ان الرجل ذلك المسكين يجب علي حواء (السودان )ان تعطيه جزء يسير من اهتمامها في ماكله وملبسه لان الرجل عندنا لما يكبر بيكون ذي عجوز الدينكا وعجوز الدينكا لما بكبر بيجروا بيه الشوك يعني عادي جدا تجئ لاولاده وتقول ليهم انا عايز العجوز حقكم اجر بيه لانو عندي زريبة او نعجة العرب لما تكبر بدل ان يكرموها لحد ما يجيها موت الله هم بيزبحوها اي والله هذا الرجل عندنا في مرحلة ما من حياته وحرمه المصون تنسي كل اللحظات الجميلة العاشوها مع بعض إن وجدت. وللتاكيد ارجعوا لشعر ود بادي .
|
علي العين والراس كل التعليقآت وان كان يبدو فيها كل الياس في محاولة اصلاح حال المراه السودانية ومع وجود الياس يتدحرج الامل وانا والله يهمني جدا ان لايفقد الرجل السوداني الامل فنرجو القليل من التفاؤل.....
وانا كي اكون صادقه لا استطيع فصل الرجل عن المراه في اي موضوع يتعلق بكل واحد منهما ولكل قاعده استثناءات.... نرجع لموضوعنا محاولة عدم التدخل في شؤون آدم... كما فهمت انو دائرة الموضوع يجب ان لا تخرج عن حالة حواء السودان وانا اتساءل هل كل هذه الثورة التعليمية التي خاضتها حواء والتي لم تكن في السابق متاحة لها لم تؤثر في تحسين الصورة؟؟؟ فالعلم نور وانا اتمني ان تخرج لنا حواء المتعلمه اجيال اكثر تفاؤلا بها لكل آدم حواءات حوليه ام، اخت، زوجه، جدة............وهن الائي قمن بدروهن تجاههه...ومااصعب هذا الدورابتداءا من الحمل الذي وصفه القرآن بانه كرها ثم الفرحه بانجاب آدم ومما لاشك فيه ان الحواء السودانيه تفرح في معظم الاحيان عندما تنجب آدم وتعلق كل الآمال عليه!!! ثم نعرج لتربية الولد وهي لا شك اصعب من تربية البنت وتحتاج لجهد اكبر .... ثم كبر آدم وههو حسب ما اعطته حواء من الصلاحيات ..يحاول القاء الضوء على عيوبها دون تشجيعها للاصلاح ...ولكن من المهم ان تتغير حواء حتي تخرج رجلا ذا مفهوم اوسع لذاتها وللحديث بقيه ...وياريت الاعضاء يشااركونا ومايقعدو فراجه عشان نصل لهدف طرح الموضوع الهام جدا والذي اشكر الاخوه جدا علية كما ادعو حواءأت السودان للتدخل السريع |
ذا جاز لنا أن نصنف هذا الموضوع الحواري بين الصديقين عبد السلام والفاتح فهو من أروع المساجلات التي ظهرت على هذا المنتدى وأكثرها متابعة (هذا إذا استثنينا كتابات الاخ العزيز عبد المنعم سعيد). وأظن أن ذلك راجع إلى صدق اراء ومواقف الطرفين وكذلك تشجيع الاخوان جميعا وخاصة حاتم الذي نجح في توفير الامدادات والذخائر المرجعية للطرفين.
وقد تابعت الموضوع من أول يوم واذا جوزت لنفسي ان أدلو بدلو صغير في الموضوع فاني أبدأ بتلخيص موقف الطرفين في التالي (مع تجاهل التفاصيل والحيثيات والمستندات اللغوية): - الأخ عبد السلام يرفض وبشدة الواقع العاطفي لحواء السودانية ويصفة بالفقر والبرود وما إلى ذلك من صفات ربما تجلب عليه غضب بنات حواء - الاخ الفاتح يعترف بهذا الواقع العاطفي ولكن يبرره ويدافع عنه ويرى أن هذا الواقع مفروض على حواء السودانية. ويتجلى ذلك بوضوح في عبارته المعبرة" هل كان يمكن لجين موريس أن تقول كلامها دا لو عايشة في هكذا مشهد" ,اريد أن أورد هنا موقفا تاريخيا ربما يستند عليه أي من الطرفين كتأييد لموقفه (ولو كان أقرب لتاييد كلام الاخ الفاتح). والحادثة كما يعرفها الكثيرون حدثت في عهد أحد خلفاء العباسيين في بغداد (وأظنه المنصور) إذ يروى أن الشاعر علي بن الجهم جاء بغداد إلى بلاط الخليفة فمدحه قائلا: (( أنت كالكلب في الوفاء وكالتيس في قراع الخطوب)) فعنفه الحضور والحاشية وهاجموه وانتقدوا وصفه للخليفة وتشبيهه له بالتيس والكلب. ولكن الخليفة كان له راي اخر فأسكنه واستضافه في قصر على نهر دجلة لفترة خبر فيها العيش الرغيد وخضرة وماء النهر ثم جاء إلى بلاط ومجلس الخليفه لإانشد يقول: (( عيون المها بين الرصافة والجسر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري))) فانظر كيف أثرت البيئة عل حس وتعامل هذا الشاعر الذي إنتقل من البادية وتيوسها إلى رصافة بغداد وخضرتها. من هذا الجانب يمكن أن نقول [ان الانسان ابن بيئته وكذلك حواء السودانية. فلو توفرت لها بيئة جين موريس لربما أمطرت ادم السوداني بسحائب تمطر عواطفا ينتظرها أوادم السودان من أمثال عبد السلام والمحبطون. ومع ذلك فقد خطت حواء السودانية علميا وثقافيا وعمليا خطوات لا تجعلها ببعيدة عن عالم جين موريس ورغم ذلك لم يكن الحصاد بقدر التقدم الذي حصل والا لما اشتكى عبد السلام والاوادم. وقد نجد فكا لهذا الاشتباك فيما قاله العقاد عن أن المرأة تجتمع أو تنفصل فيها نماذج كثيرة أجملها العقاد في خمسة نماذج هي: 1- المرأة الام - وتتجلى عواطفها وتنحصر في عاطفة الامومة التي أشبعها لها الرجل فلذلك قالت حسنة بنت محمود وعبرت عن عاطفتها في أبو وليداتي - كما قال الفاتح 2- المرأة الزوج - وتتجلى عواطفها وتقديرها للرجل بحسب ما وفر لها من معيشة منزلية ومظاهر إجتماعية ولذلك تعبر عن تقديرها للرجل في ذلك النطاق (تقول أحيانا ما ناقصني ايتها حاجة) 3- المرأة العاشقة- وتتجلى عواطفها من هذا الشعور وهذه أظن ما يبحث عنه عبد السلام وغيره من أوادم السودان (مع أن بيئة السودان المحافظة ربما لا تساعد المرأة في التعبير عن ذلك) 4- المرأة الهلوك - وهذه تحب الرجل كطرف يشبع عواطفها الجسدية 5- المرأة اللعوب - وهذه تحب الرجل الذي يرضى فيها صفة اللعب والدعابة والغزل الصاخب وتبادله ذلك. وفي ظني أن تقسيمات العقاد هذه ربما تقدم حلا لما نجده من إشكالات في تصنيف المرأة. وعليه فإن المرأة يمكن أن تكون أي واحدة من هذه الاصناف وتكون معبرة عن حالها تلك من غير نقصان. فإذا وجدت المرأة تعبر لك عن عواطف معينة فأبحث عنها تحت واحدة من هذه وعندها ستعرف أي حواء عندك. ورغم ذلك تظل هناك عدة أسئلة عن حواء السودانية بلا إجابة مقنعة. واصلوا النقاش والحوار |
,ومنذ صغري توارد في خاطري سؤالان لم اجد لهما اجابة
لماذا دائما في المناسبات ياكل لرجال اولا ثم النساء والاطفال ؟ ولماذاا في اغنية العديلة تتمنى الحواءات للعروسة التبكير بالوليد ؟ الا يشفع لها ذلك التقديس لآدم ولو قليلا ولو قليلا؟ ونترك الموضوع كما قال الاخ الطيب سعيد لجيل الفيس........ |
حواء السودانية
الاخ ابوذر جلي شكرا علي المرور والمداخلة
يا اخي الكريم المقام ليس مقام تفاؤل او احباط الموضوع انه هل حواء حقتنا قامت بواجبها نحو زوجها علي اكمل وجه ام لا ؟ بخصوص بيئة حواء السودانية نعتز ونتفاخر بانها ربة الادب والخدور ما في ذلك من شك بتاتا ولا نقدح في تربيتها لابنائها كذلك كما ان كل او معظم المداخلات تتحدث عن معاناتها منذ الحمل وحتي المخاض فهذه بيولوجية المرأة ولكن هل اوفت حق زوجها ؟ كما ان المرأة العاشقة ليس مكانها السودان وكلنا يعلم اين توجد ولكننا نبحث عن حواء التي تعطي زوجها ما يستحقه من رعايةفي البيئة السودانية كما ان الوداد منها مطلوب وذلك من السنة النبوية (الودود الولود) بمعنا ان الوداد مطلوب قبل الولادة. كل او معظم المداخلات تتحدث عن ان حواء السودانية تعطي جل اهتمامها لابنائها وذلك اعتراف ضمني بانها مهملة لزوجها وذلك من مداخلة الابنة (سارة كمال).:confused: ا |
حواء السودانية
ابنتنا العزيزة ( halah mohammed)
اشكرك علي المرور والمداخلات المعبرة جدا ودفاعاتك عن حواء السودانية انت لديك استفسار واستنكار عن لماذا في المناسبات يقدم طعام ادم اولا وذلك لان ادم يمكن هذه الفرصة الوحيدة التي يكرم فيها علي الملاء. في مداخلة اخري تحدثتي عن ان ادم السوداني ليس رومانسيا نعم والف نعم لان التنشيئة واثر البيئة التي عاش فيها ادم فرضت عليه ذلك لان التعبيرعن العواطف في الدار السودانية من التابوهات التي يجب عدم الاغتراب منها وحواء غرست فيه ذلك الشئ لانها الاقرب اليه من ناحية التربية. |
اقتباس:
|
كتبت يا عبدالسلام اقتباس:
وطبعا دا شغل قلوب (باطن وظاهر) والقلوب لا يخلق إلفتها ومودتها ولغتها إلا خالقها... زيها وزي الهداية ودا بحر لا طاقة عومٍ لي به ورحم الله أمرؤ عرف قدر نفسه. كتبت يا عبدالسلام اقتباس:
اقتباس:
** كمان يمكنك أن تزعم معي بأن حواء حقتنا من (الأجيال القديمة) أهتمت بالرجل المسن لحد كبير نسبياً يتجاوز مسألة الأكل والشرب في حدود إمكانياتها ومعرفتها المتاحة حتى الغريب نال حظه من فيض هذا الإهتمام (فهمي المصري مثالا) مقارنة بحال حواء أخرى في أماكن عدة ومنها التى نعيش فيها الآن ( زمن حواء الفيس بوك). 1- وجود دور للعجزة والمسنين حالياً... حيث تجد العجوز مرمي في أقرب دار مسنين؛ بحجة أنو مزعج وطلباتو كثيرة ونقتو اكثر وما في زمن والناس مشغولة جداً وبالكتير كدا يتم زيارته مرة في الشهر وبالعدم مرة في السنة. 2- وكمان كان بقت فيه باقي روح يمكن يطلعوها ليهو ويلحقوه آماااااااااااات طه. همسة إلكترونية في السر: أتمنى أن تصلح مسألة عواطف حواء دى من هسع.... عشان ما نلقاك غداً في دار العجزة والمسنين بفريق حلة بخيت طبعا دا بعد ما تعجز زيادة.شوية... لانو متوقع أن تنتشر دور للعجزة والمسنين في كل القري والحضر وكمان( بقرار حكومي) زي روضات الأطفال...... ما لم تبادر الآن بتقديم مشروع إصلاحي عاجل لتنشيط العواطف الخاملة كما اردت... ومنتظرين منك ذلك |
حواء السودانية
الاخ الفاتح
الا تري ان الماء إذا ركد فسد ؟ مما دعاني لفتح هذا الموضوع ان كل العالم تعمه ثورات التغيير لان التغيير من سنن الله في خلقه . حواء هي النواة الاولي لكل المجتمعات هي التي تربي الاجيال وكما قيل قديما إذا علمت رجلا فقد علمت فردا ولكن إذا علمت إمرأة فقد علمت امة . ادم هو الشق الاخر في المعادلة نريد من حواء ان تظهر له مودتها وان العيال لم ولن تسد فراغه وان تضعه في حدقات عيونها . اما إذا عدنا لموضوع دار العجزة فهنا المضوع متشابك والمسؤلية ليس لحواء فقط ابنائها لهم القدح المعلا في ذلك . |
والله انا قرت ما اواصل لانه حسيت بانه الحالات ميؤوس منها .. ولكن زي ماقالت امرات العزيز في سورة يوسف (ذلك ليعلم اني لم اخنه بالغيب...) الموضوع علي قدر ما كان جارح لحواء التي بداخلي لكن جعلني اتساءل اين انا من تلك الحواء التي وصفتموها؟وما الذي يمكن فعلة لاصلاح مايمكن اصلاحه في ذاتي وابنائي؟؟ بس علماء التربيه بقولو وانا معلمه بنت معلم اذا اردت ان تجعل الطفل يصغي لك في الدراسه فيجب ان تمدحه اولا بما فيه من ذكاء وان لم يوجد كى تهيئه للفهم.. فما بالك بالمراءة التي يلعب المدح مايلعبة في سيكلوجيتها ....وانتو بديتو لينا (بدراب)الله يعلم وقعه علي كل حواء سودانيه ..مما يجعل الموضوع ياتي بنتجه عكسيه ونحن هدفنا اصلاح العيوب ومعا انشاءالله علي ذلك...
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته أولا العذر ثم العذر لكل حواء تأذت من اي عبارة لا تليق بمكانتها في هذا الطرح الموضوعي و الشكر الجزيل للاستاذة الشجاعة hala mohammed التي وقفت وحيدة في الدفاع عن حواء امام فيلق و اقول لك بكل صراحة انك انتي و( رائدات منتديات ابوفروع و هن قلائل ) حواء التي نتمنى لكل حواء ان تحزو حزوها لانك حواءالمناضلة و لاننا نريد ان تكون كل حواء هي حواء المعينة على نوائب الدهر بأحاسيسها و بقلمها و بلسانها و بكل امكاناتها التي يعتبرها آدم هي اكسير الحياة و البلسم الذي يشفي جراحه و لما طرح آدم هذا الطرح لم يكن الا لقناعته التامة بان حواء هي المخلوق الوحيد الذي يمكن ان يلجأ اليه في ساعة المحن و لا ننسى ان سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم لما نزل عليه الوحي لاول مرة و كان في حاجة لانسان يهدي من الشعور الذي انتابه عند مشاهدته الوحي لاول مرة لم يلجأ الى غير السيدة خديجة في هذه اللحظة و قبله لما خلق ربنا سبحانه و تعالى ابونا ادم و كان وحيدا وشعر برهبة من كونه وحيدا نام قليلا و لما صحى وجدا حواء بالقرب منه خلقها له الله سبحانه وتعالى و بعدها شعر بالسكينة (و الله اعلم ) و لاننسى قول سيدنا عمر عندما صوبته امرأة قال لقد اخطأ عمر و اصابت امرأة. لذلك نتمنى ان يستمر الحوار و ان نرى راي كل واحد من متابعي الموضوع في الاشياء التي يعتقد انها يمكن ان تجعل المجتمع السوداني مجتمع مثالي بشقيه آدم و حواء. |
حواء السودانية
بنتنا العزيزة (hala mohamed)
لك مني اسمي ايات التقدير والاحترام علي دفاعك المستميت عن حواء السودانية والقيتي علي كاهلك مسؤو لية الدفاع عنها وبرزت لها وحدك وأحي فيك شجاعتك والعرب يقولون ان اخر العلاج هو( الكي ) واراك قد تتطرقت لمسالة ان الحالة ميؤوس منها فهل اليأس في العلاج ام المطلوب علاجه ؟ يعلم علام الغيوب ان هذه الحواء هي امنا وا ختنا وزوجتنا . احيانا يقال لك لا تفتح هذا الجرح لكن انا ضد هذا المبدا لان الجرح اذا ما رم علي خطا بان فيه اهمال الطبيب لان لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس فانت تمثلين هذا الطيف الواسع من حواء وهذا الجرح يجب ان يفتح وينظف جيدا ثم يقفل ليعالج عن قاعدة وانتي استاذة وكفي. العلاج بالكي ناجع والانسان في العادة يبحث عن العلاج لمن يحب والعلاج بالكي مؤلم لكنه شافي لذلك كانت اخر وسيلتنا لعلاج حواء ونتمني ان تطلعينا علي اخطائنا حتي نعرفها ونحاول معن اصلاحها لاننا لسنا ملائكة ولسنا معصومون ونتمني ان نري معك اخوات اخريات ويطلعننا علي احوال ادم السوداني من وجهة نظرهن وكي شكري علي مداخلاتك الثرة والمفيدة. |
سري للرجال فقط مظاهرة مليونية رجالية في ميدان أب جنزير شعارها :الزوج | يريد | تغيير المدام في جمعة سماها المتظاهرون الرجال (جمعة المقهورين) قال المتظاهرون إنهم لن ينجلوا حتى تتحقق مطالبهم العادلة ، وأنهم على استعداد لتحمل كل ضربات الكنش والكمش والمقاشيش ويد الفندق وغيرها من الأسلحة الفتاكة وأنهم سيصعدون الوضع حتى يعم أرجاء البلاد ، بيت بيت ، شارع شارع ، زنقة زنقة إثر ذلك وعدت الزوجات بإصلاحات سياسية من أهمها : 1- السماح للزوج بتعدد الزوجات ودفع نصف مهر الزوجة الجديدة 2- السماح له بالسفر أين ومتى شاء 3- السماح بخروجه من البيت دون سؤاله : وين رايح ؟ ومن وين جاي؟ ومتين بترجع ؟ 4- التنازل عن نصف المصاريف التي تستنزفها من الزوج 5- إلغاء قانون التفتيش الشخصي عند العودة إلى المنزل 6- التعهد ببذل الحب والعطف للأزواج وتقليل عدد المشاكل إلى 7 مشاكل فقط في اليوم بدلاً من 70 وفي تطور مفاجئ أعلنت قيادة الجيش والشرطة والقوات النظامية الأخرى [أمهات الزوجات] انضمامها لخيار أغلبية الشعب وقامت على الفور بتقديم استقالاتها الجماعية من التدخل في الحياة الزوجية الخاصة بأبنهائهن (الأزواج) وانخرطت في صفوف الثورة ... قائلة : أنا فهمتكم .. أنا فهمتكم لكن الأزواج رفضوا كل هذه الحلول مطالبين بإسقاط المدام نظراً لطول مدة حكمها الاخ -عبد السلا م منقول من بريدى الخاص وقد ارسلة لى احد الاصدقاء تضامنا معك |
حواء السودانية
الطيب ود عم سعيد
احيك في بعدي اهي دي المظاهرات المنها فايدة :d |
قالو حلم الجعان عيش ودة اظنه حلم الرجال مظاهره ......لكن ده بس في الاحلام والله يعينكم
|
يا شباب السكات من ذهب والإبنه هاله قالت لها لكم حلم الجيعان عيش غايتو أنا جيعان وحلمي بيرقروأحسن حاجه تسوها تقولو كثير بنعاتب الماضي ( حولوا المظاهره لي ميدان مدرسة أبوفروع عليكم وليس لكم مع تحياتي للقائد عبد السلام عبد العزيز
|
الساعة الآن 08:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir