![]() |
اقتباس:
|
الحبيبه هاله. موضوع جرئ..ويختلف حسب الازواق. عن نفسي أحب الوسطيه. واحب ان اكون انحف ما اذيد شديد بخليك محافظه ع شكلك وللسمنه اضرارها.حت ف اللبس مابتقدر تستمعي باي لبس تحبيه.(وخصوصا الاجسام القابله للذياده سرعه.)ولنا ظروفنا المحفزه.اتذكر مره عجبتني بلوز جميله جدن ودخلت مع صديقتي نسال عن سعرها فبادرنا التاجر (يابناتي دي ما لي مقاسكم انتو!) من يومها حريصه ان لايذيد وزني عن الطبيعي (الطول ناقص 100) و و2 ل3 كيلو بتذيد رغم الحرص.
|
انا مع النحافة والرشاقة
|
موضوع جميل ومصدر تسال حقيقى . اما عن رائى مع يراى الاخت ساره البدانه اطلاقا ماجميله بجميع المقاييس .والنحافه الداله على الجوع ليس لديها اى رواد حتى صاحبها . فا الوسطيه هى ما يحبز الرجل وان كان قد ذكر السمن الا انه وعلى ما اعتقد يحب المراة العودا مليان . |
توافقاً مع موضوع المرأة نحافتها وبدانتها أرجو أن اطرع عليكم ظاهرة العنوسة في القرية ، حيث يلاحظ أنها في إزدياد مستمر - عدد الزيجات في العام لا يزيد عن عشر بلكتير عشرين - البنات في سن الثلاثين فمافوق وغير متزوجات حدث ولا حرج - الأسباب شنو والعلاج شنو ؟
|
شكرا اخي لتحويلنا لموضوع اكثر اهمية
على الرغم من أن ظاهرة العنوسة في السودان لم تصل بعد إلى المستوى الذي بلغته في دول أخرى؛ إلا أن من يراقب التطورات التي يمر بها المجتمع السوداني يلحظ ازدياد معدلاتها في الأعوام الأخيرة، مما يستدعي من الجميع الوقوف ملياً لتدارك هذه الظاهرة والبحث في أسبابها، لأنها لا تقل خطورة وتأثيرا عن بقية الظواهر الفتاكة التي تقوض بنيان المجتمع. وللوقوف على الأسباب الحقيقية لظاهرة العنوسة والعوائق التي تحول بين الشباب وإكمال نصف دينهم؛ نسلط الأضواء من خلال هذا التحقيق على هذا الشبح الذي يخشى الكثيرون من الحديث عنه باعتباره عيباً اجتماعيا يسيء إلى سمعة العائلة رغم أنه بدأ يطرق الأبواب في السنوات الأخيرة وإن أصر الناس على تجاهله!!. العنواسة والزواج .. أرقام قبل عدة سنوات؛ نشرت جريدة الخليج الاماراتية في عددها 8841 تقريراً قالت فيه أن عدد المتزوجات من جملة نساء السودان بلغ في شمالي البلاد حوالي 6 ملايين و375 ألف و899 امرأة، ولم يتطرق التقرير بصورة مباشرة إلى عدد النساء غير المتزوجات إلا أنه أورد أن عدد النساء في الفئة العمرية للزواج من 15-49 سنة قد وصل إلى 7 ملايين و513 ألف امراة مقابل 3 ملايين و650 ألفاً من الرجال لنفس الفئة. وقد كشف هذا التقرير واقعاً خطيراً لم يسبق أن عاشه المجتمع السوداني، حيث أظهر الفجوة الهائلة بين الرجال والنساء غير المتزوجين (امرأتين مقابل رجل واحد). و من اسباب النعوسة :- الوضع الاقتصادي.. حاضر بقوة من أهم الاسباب التي تقف عائقا أمام الزواج؛ الحالة الاقتصادية التي نعيشها والأوضاع الصعبة التي نمر بها، حيث يعاني أغلب الشباب الآن من عدم توفر فرص للعمل ولايوجد لديهم مصدر آخر للدخل. العادات والتقاليد.. عائقاً!! العادات والتقاليد المتبعة في الزواج في السودان سبب رئيسي في انتشار العنوسة، فمتطلبات الزواج كثيرة ومكلفة ولا يستطيع الشباب أن يفوا بها، وتقول أن المجتمع السوداني ألف هذه العادات بل وتجذرت فيه، ولايمكن التخلي عنها بسهولة مثل: (قولة الخير – سد المال – الشبكة – الشيلة – الزفاف) هذا غير الحفلات المصاحبة لمراسم الزواج. وأضافت أن الأمر لو ترك للشاب والفتاة لوحدهما لاستطاعوا أن يتخطوا كل هذه المسائل الطويلة في سبيل الزواج والاستقرار. الثقافة الوافدة تفرض نفسها!! لاشك أن الإنفتاح الذي شهده العالم وتطور وسائل الإعلام قد أثر تأثيرا مباشرا على سلوكيات الناس وأنماط حياتهم، فدخلت مفردات جديدة على المجتمع لم تكن مألوفة من قبل، وأضحت الثقافة الوافدة عبر وسائل الاعلام هي الثقافة المتبعة والتي يجب أن تتبع. وهذا ماظهر جليا في ثقافة الزواج؛ فأصبح الناس -وخصوصا البنات- يقلدون ما ياتيهم عبر وسائل الإعلام ويريدون لزواجهم ان يتم وفقا لما رأوه وشاهدوه، وهذه الثقافة الوافدة لاشك لاتتلاءم وطبيعة مجتمعنا، مما يحدث فجوة بين ما يطمح الشاب والفتاة إلى تحقيقه وبين واقعهم. وهذا الكلام يمكن أن يقودنا الي مسألة مهمة في الزواج حسب التصور الإسلامي وهي القناعة، فإذا توفرت القناعة لدى طرفي الزواج يصبح الزواج ميسرا وسهلا: (إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله)، فبعد ذلك يمكن للشاب والشابة أن يبنوا حياتهم خطوة خطوة حتى يصلوا إلى ما يطمحون اليه. منقول |
الساعة الآن 08:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir