لطاعة الله مأقبلت في حِججي وليس تنفعني يوم القضاءحُججي أقولُ مُنكسِراً والدمع كاللُججي لاأبرح الباب حتى تصلِحواعِوجي وتقبلوني على عيبي ونُقصاني مالي سِواكُم لكشف الهم والأسف ولالمحوذِنوبٍ سودة صُحُفي ظني جميلٌ فيكُم وعنكُم غيرمُنصرِفِ فإن رضيتُم فيا عِزي ويا شرفي وإن أبيتُم فمن أرجو لعِصياني؟